اغنية يمامة بيضا واحده من اجمل الاغنيات التي كنا نغنيها في فريق كورال المدرسه و مركز الشباب
لا اعرف تحديدا ما الذي جعلها تقفز فجأه الي ذاكرتي ولكن اعتقد ان زوج الحمام الابيض الرائع - الذي كان يتبادل القبلات علي سطح الجيران- له دور كبير في ذلك ، اسبوع واكثر ولحنها يملؤني ، بادندن بيها في الرايحه والجايه
اشعر بنشوه وسعاده بالغه وانا ادندن لحنها العذب الجميل ،
يوميا بعد العصر اخرج الي الشرفه لأرقب زوج الحمام الابيض وهو يهم عشقا غير عابئ بالدنيا من حوله وكأن الكون اختصر في هذه المساحه الصغيره التي تضمه
تزداد نشوتي اكثر عندما يهب نسيم خفيف من مزارع الفاكهة القريبة محمل برائحة الزهور ،
فانسي العالم من حولي وانسي نفسي ايضا واعود الي هناك ، الي حجرة الموسيقي في المدرسة الابتدائية ،و ادندن
يمامة بيضا ومنين اجيبها
طارت يا نينه عند صاحبها
و علي الرغم من كونها قديمه جدا- من اغاني منيرة المهدية - إلا إن كلمات يمامة بيضا غايه في الرقه
تحكي عن بنت صغيره تعشق يمامه لونها ابيض ( في الاغنيه الاصليه يمامه حلوه ) ، تراها فتأخد قلبها ثم تطير بعيداً بلا عوده ، فضلت ان تكون بصحبة البلبل الذي اسرت قلبه هو ايضا واراد ان يتعلم لغتها
تحكي لنا مشاعرها من خلال اغنيه في منتهي العذوبة والرقة
يمامة بيضا ومنين أجيبها
طارت يانينه عند صاحبها
وخدها البلبل وطار وياها
قصده يانينة يعرف لغاها
شعرها يهفهف وعلي ترفرف
وأنا بدي أعرف مطرح ماهيا
شعرها أصفر حلو ومضفر
ماشيه تتمخطر قلبي عشقها
طارت في قصري إمبارح العصري
و صاحبها المصري طالع يجبها
جم يخطبوها مني ويخدوها
ويسجلوها في الحقانية
البلبل خدها وطار وياها
بده يانينة ياعرف لغاها
يمامة حلوة ومنين أجبها
طارت يانينه وقلبي هواها
حلووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه
ردحذفجددددددددددددددددددددددددددددددددددددددددا
تسلم كلك ذووووووووووووووووووووووووووووووووووق
تدوينة في منتهى الرقة .. تسلم ايدك :)
ردحذفالاغنيه ديه ليها زكريات غندى فى طوفلتى الله على الجمال
ردحذفجميل ورائع
ردحذفشكرا الله يخليكم
ردحذفاجمل ذكريات المدرسه كانت بالنسبالى فى الاغنيه دى
ردحذفاغنيه جميله جدا اشكركم
ردحذف