الجبل الاصفر منطقه تقع بين مصر والسودان أصبحت موضع كلام ومواضيع وأثارت جدلا كبيرا فى الرى العام
حيث قامت سيده امريكيه من اصل لبناني بالاعلان عن قيام المملكة بين حدود مصر والسودان وان البلدان ترفض الاعتراف بملكيتها وسط صمت رسمى منهما
وتدعى السيده نادره عواد ناصيف أنه تم عقد قمه فى مدينة اوديسيا فى أوكرانيا لإعلان المملكه وانها رئيسه وزراء المملكه وقالت إن مملكه الجبل الاصفر ستكون دوله نموذجيه لان قضيتنا وضع حل لازمه النازحين والمهاجرين واننا سنحقق حلم كل عربى يفكر فى مساعده المهاجرين ولم توضح السيده من هو الملك الذى سيتم تنصيبه ولا المسؤولين عن المملكه
كما اعلنت السيده عبر حسابها على تويتر استقبال طلبات المواطنه وقالت إنه يوجد إجراءات وشروط المواطنه سوف يتم طرحها فيما بعد خلال الأيام المقبلة واتضح أنه يوجد موقع الكترونى لهذه المملكة وحسابين فيسبوك وتويتر وفق رصد الاناضول
وقالت السيده فى حساب تابع لها عبر يوتيوب أن المملكه تقع فى شمال افريقيا ضمن منطقه واقعه بين مصر والسودان ويقدر مساحتها 2060 كيلو متر وقالت إنها ارض مباحه لا يطالب بها اى طرف اوتقع تحت سياده أى دوله
وأشار الفيديو التعريفي أنها تقع فى منطقه بئر الطويل التى تعرف بمثلث بارتازوجا
حيث قامت سيده امريكيه من اصل لبناني بالاعلان عن قيام المملكة بين حدود مصر والسودان وان البلدان ترفض الاعتراف بملكيتها وسط صمت رسمى منهما
وتدعى السيده نادره عواد ناصيف أنه تم عقد قمه فى مدينة اوديسيا فى أوكرانيا لإعلان المملكه وانها رئيسه وزراء المملكه وقالت إن مملكه الجبل الاصفر ستكون دوله نموذجيه لان قضيتنا وضع حل لازمه النازحين والمهاجرين واننا سنحقق حلم كل عربى يفكر فى مساعده المهاجرين ولم توضح السيده من هو الملك الذى سيتم تنصيبه ولا المسؤولين عن المملكه
كما اعلنت السيده عبر حسابها على تويتر استقبال طلبات المواطنه وقالت إنه يوجد إجراءات وشروط المواطنه سوف يتم طرحها فيما بعد خلال الأيام المقبلة واتضح أنه يوجد موقع الكترونى لهذه المملكة وحسابين فيسبوك وتويتر وفق رصد الاناضول
وقالت السيده فى حساب تابع لها عبر يوتيوب أن المملكه تقع فى شمال افريقيا ضمن منطقه واقعه بين مصر والسودان ويقدر مساحتها 2060 كيلو متر وقالت إنها ارض مباحه لا يطالب بها اى طرف اوتقع تحت سياده أى دوله
وأشار الفيديو التعريفي أنها تقع فى منطقه بئر الطويل التى تعرف بمثلث بارتازوجا
ووفق تقارير إخبارية سودانية ومصرية، فإن الوضع القانوني لمنطقة بئر طويل "مثلث بارتازوجا"، غير معترف بها من طرف السودان أو مصر، وتقع على الحدود بين الدولتين.
ويعود السبب في عدم مطالبة أي من البلدين بالمنطقة إلى تمسك كليهما بالحق التاريخي لمثلث حلايب وشلاتين الذي يتماس في نقطة واحدة مع مثلث بارتازوجا.
وبحكم "اتفاقية السودان"، الموقعة عام 1899 بين مصر وبريطانيا (باعتبارهما قائمتين على الحكم الثنائي في السودان آنذاك)، أُطلق لفظ السودان على جميع الأراضي الواقعة جنوبي دائرة عرض 22 شمالا، وتسند مصر لتلك الاتفاقية في إقرار سيادتها، وهو ما يضع مثلث حلايب داخل الحدود المصرية ويضع منطقة بارتازوجا داخل الحدود السودانية.
بينما السودان يسند لقرار إداري، في عام 1902، بأحقيته في حلايب وشلاتين، حيث أصدر ناظر الداخلية المصري آنذاك، هذا القرار، مستندا لوجود بعض من قبائل لها بعد سوداني بالمنطقة، ولم تعترض مصر على هذا القرار مع استقلال السودان ولم تتحفظ على الحدود، وهو القرار الذي يضع مثلث حلايب داخل الحدود السودانية ويضع بئر طويل داخل الحدود المصرية.
**مزاعم ملكية سابقة
وسبق أن زعم أشخاص تأسيسهم لدول بتلك المنطقة، التي أعلنت الخميس باسم مملكة الجبل الأصفر.
كان أبرزها ادعاء رجل أمريكي يدعى جيرمي هيتون في يوليو/ تموز 2014 ملكيته لها وأطلق عليها اسم "مملكة شمال السودان"، وفق حديث أجرته معه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي وقتها.
ورغم ما تثيره تلك المزاعم من جانب مجهولين، وما يلاحقها من سخرية وطرح تساؤلات ومخاوف حول الأمن القومي للسودان ومصر، لم يصدر تعليق رسمي من جانب القاهرة والخرطوم حيال الحديث عن ملكية مثلث بارتازوجا
لقطع الكلام وعدم اثاره للجدل فى هذه المنطقة
ويعود السبب في عدم مطالبة أي من البلدين بالمنطقة إلى تمسك كليهما بالحق التاريخي لمثلث حلايب وشلاتين الذي يتماس في نقطة واحدة مع مثلث بارتازوجا.
وبحكم "اتفاقية السودان"، الموقعة عام 1899 بين مصر وبريطانيا (باعتبارهما قائمتين على الحكم الثنائي في السودان آنذاك)، أُطلق لفظ السودان على جميع الأراضي الواقعة جنوبي دائرة عرض 22 شمالا، وتسند مصر لتلك الاتفاقية في إقرار سيادتها، وهو ما يضع مثلث حلايب داخل الحدود المصرية ويضع منطقة بارتازوجا داخل الحدود السودانية.
بينما السودان يسند لقرار إداري، في عام 1902، بأحقيته في حلايب وشلاتين، حيث أصدر ناظر الداخلية المصري آنذاك، هذا القرار، مستندا لوجود بعض من قبائل لها بعد سوداني بالمنطقة، ولم تعترض مصر على هذا القرار مع استقلال السودان ولم تتحفظ على الحدود، وهو القرار الذي يضع مثلث حلايب داخل الحدود السودانية ويضع بئر طويل داخل الحدود المصرية.
**مزاعم ملكية سابقة
وسبق أن زعم أشخاص تأسيسهم لدول بتلك المنطقة، التي أعلنت الخميس باسم مملكة الجبل الأصفر.
كان أبرزها ادعاء رجل أمريكي يدعى جيرمي هيتون في يوليو/ تموز 2014 ملكيته لها وأطلق عليها اسم "مملكة شمال السودان"، وفق حديث أجرته معه هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي وقتها.
ورغم ما تثيره تلك المزاعم من جانب مجهولين، وما يلاحقها من سخرية وطرح تساؤلات ومخاوف حول الأمن القومي للسودان ومصر، لم يصدر تعليق رسمي من جانب القاهرة والخرطوم حيال الحديث عن ملكية مثلث بارتازوجا
لقطع الكلام وعدم اثاره للجدل فى هذه المنطقة
تعليقات
إرسال تعليق